Category: تغذية

لاشك أن الغذاء المتوازن هام لسلامة جميع أعضاء الجسم ولكن هناك أغذية بالتحديد لها تأثير على أعضاء معينة وضمن هذا السياق دعونا نستعرض اولاً ماهي العناصر الغذائية الهامة للدماغ ومن ثم ماهي الأطعمة التي تقلل من القلق والإكتئاب وتجعل دماغك

هناك عدة طرق لكن سأذكر الأسهل  الطريقة الأولى: نسبة محيط الخصر إلى محيط الورك waist to hip ratio: هذه الطريقة لاتعطيك فكرة فقط عن الوزن وانما تعطيك فكرة اين تتوزع الدهون وهذا هو المهم. إذا كان الوزن الزائد بسبب الدهون

بعض أنواع البلاستيك تحتوي مواد كيماوية قد تكون ذات تأثير خطير على الصحة بيسفينول A bisphenol  هو أحد أهم المواد التي تدخل في تركيب البلاستيك وتعطيه القساوة  هذه المادة الكيميائية لها خواص تشبه الإستروجين وهو الهرمون الأنثوي الذي يتشكل في

في البطاقة معلومات حول مصادر اليود وماهي الأمور التي تسبب نقصه. في هذا المنشور معلومات إضافية عن المذكور في البطاقة حول اليود: 1- أعراض نقصه: نقصه يؤدي إلى ضخامة الدرق goitre ونقص نشاط الغدة الدرقية hypothyroidism الأعراض: تورم في الرقبة

المشروبات الغازية والمشروبات المحلاة والمنتجات الغذائية مثل اللبن المحلى وغيره والتي يروج لها تحت اسم دايت أو زيرو كالوري أو كالوري فري zero calorie- diet soda- calorie free هذه المنتجات تحتوي على مواد وبالتحديد المحليات الصناعية وعلى الرغم أنه قد

دعونا نستعرض الفروق بين أنواع الملح الشائعة ثم نرى أيها الأفضل 1- ملح الطعام table salt: يستخرج من مناجم الملح- يخضع لمعالجة وتنقية ولذلك يفقد معظم العناصر المعدنية- يحتوي بشكل أساسي كلوريد الصوديوم- يضاف إليه بعض المواد الصناعية anti caking

المقصود هنا ملح الطعام وعندما نناقش المخاطر والفوائد المتعلقة بملح الطعام فيجب أن نركز على شوارد الصوديوم حيث أن 40% من ملح الطعام هو صوديوم الصوديوم ضروري لتنظيم ضغط الدم وتقلص العضلات ونشاط وعمل الجهاز العصبي لكن كثرته كما أن

يساعد على الهضم وعلى سلامة الجهاز المعوي لانه غني بالألياف وبعض المواد التي لها دور مضاد بكتيري مثل البوليفينولات غني بمضادات الأكسدة مثل البوليفينول وحمض الفينوليك والكاروتنيدات polyphenols, carotenoids مما يقي من العديد الأمراض هام لسلامة العظام لأنه غني بالعناصر

 قلة النوم تؤدي إلى زيادة استهلاك الشخص للطعام وكذلك إلى زيادة تراكم الدهون في منطقة البطن والخصر والمعروف أن هذا النوع من الدهون له دور كبير في حدوث الأمراض الإستقلابية والقلبية الوعائية وعلى الرغم أنه أمر معروف وفق بعض الأبحاث