الأخبار العلمية:

1- الإصابة بأوميكرون لاتحفز جهاز المناعة بالقدر الكافي للحماية من العدوى ثانية

وهذا يعني أن:

الإصابة السابقة بالكوفيد ثم أخذ اللقاح ثم الإصابة بأوميكرون

أو أخذ اللقاح ثم الإصابة بأوميكرون

او الإصابة السابقة بالكوفيد ثم بأوميكرون 

جميعها لاتؤمن الحماية من التقاط العدوى بأوميكرون وربما عائلته أيضاً وظهور الأعراض 

كما أن قدرة الخلايا التائية (التي تساهم في الحماية من الإصابة الشديدة) تتراجع بشكل كبير أمام أوميكرون وقد لاتتعرف عليه.

حالياً لايعرف كيف ستكون انعكاسات هذه الدراسة على أرض الواقع. لكن مايشاهد حالياً هو استمرار تراجع الإصابات الشديدة والوفيات هذا شيء جيد

ما لا تريده هو أن تتعمد العدوى بأوميكرون متأملاً أن تكسب مناعة تحمي من العدوى لفترة طويلة لأن ذلك لن يحدث

لاننس أن كل إصابة بالكوفيد تزيد بدورها من نسبة الكوفيد طويل الأمد

2- الموافقة على دواء لعلاج الحالات الشديدة من الثعلبة. الدواء هو Barcitinib 

3-اقتصار استعمال باكسلوفيد (مضاد فيروسي لمعالجة الكوفيد) على الأشخاص الذين لديهم عوامل خطورة كما هي التوصيات المعروفة وتوقف إجراء التجربة السريرية لمعرفة تأثيره في الأشخاص الذين ليس لديهم عوامل خطورة حيث أنه لا يبدو أنه يقدم فائدة إضافية لتلك الفئة

4- وصل عدد حالات جدري القرود إلى 1806 (خلال شهر واحد بدءاً من 7 في منتصف شهر ماي)

منظمة الصحة العالمية ستعقد اجتماع وذلك لمناقشة فيما إذا سيتم تصنيف المرض بشكل رسمي ضمن public health emergency  كما يتم التداول حالياً لإعطاءه مسمى آخر يختلف عن مسمى جدري القرود لأن السلالات الحالية مختلفة عن السلالات الماضية وتنتقل بين البشر وكذلك للإبتعاد عن وصم دول معينة بالمرض (اقترانه بدول أفريقيا)

كما يتم التقصي حالياً عن طبيعة الفيروس وقدرته على العدوى بعد أن تم تحديد وجوده في السائل المنوي في دراسة كانت قد تمت منذ 10 أيام.

أخبار علمية: اوميكرون- جدري القرود- باكسلوفيد- دواء للثعلبة

Post navigation


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

You cannot copy content of this page