1- ارتفاع الضغط الإنقباضي الإنتصابي قد يكون مؤشر مبكر لتطور وحدوث الأمراض القلبية الوعائية بمافيها الجلطة الدماغية والقلبية

الدراسة تشير أنه عند الأشخاص الشباب وحتى في غياب وجود عوامل خطورة فإن زيادة الضغط الإنقباضي (وهي القيمة العليا من قراءة الضغط) عند تغير وضعية الشخص من جلوس إلى قيام ويعرف (بالضغط الإنتصابي) يترافق فيما بعد مع زيادة في نسبة الحوادث القلبية 

الملاحظ بالدراسة أن الأشخاص كان معظمهم مدخنين وكذلك يعانون من ضغط نفسي (إستدل عليه من النسبة بين الإيبينفرين والكرياتينين)

الزيادة في الضغط كانت بمقدار 6 ملم زئبقي عن الحد الأعلى الطبيعي

الدراسة في الرابط

2- تحديد طريقة لمعرفة وتمييز أعراض باركنسون التي سببها مرض باركنسون عن الأعراض شبيهة بباركنسون والتي تترافق عادة مع أمراض التنكس العصبي

الطريقة هي قياس تراكم نوع من البروتينات في جلد المريض وهذه الطريقة ممكن أن تستخدم للتشخيص biomarker 

البروتين يكون بشكله غير الطبيعي ويسمى alpha synuclein وهو عادة يتراكم أيضاً في الدماغ ويعتبر من الآليات المسؤولة عن حدوث داء باركنسون 

الدراسة في الرابط 

3- تحديد ثلاث أنواع من البكتريا النافعة في الأمعاء والتي تستطيع تعديل وظيفة الخلايا المناعية 

تلك البكتريا تستطيع تثبيط عمل الخلايا المناعية (من نمط TH17) والتي لها دور في تطور بعض تطور الأمراض الإلتهابية مثل التهاب الكولون العصبي وداء كرون

 الآلية تتضمن قدرة تلك البكتريا على إنتاج نوع من مستقلبات حموض الصفراء bile acid (3-oxolithocholic acid 

هذا يوضح ثانية أهمية البكتيريا النافعة في تنظيم وظيفة الجهاز المناعي في الامعاء

لذا كما أشرت مراراً إلى ضرورة الإعتناء بالبكتريا النافعة وذلك عن طريق تناول الفواكه والخضار ( عالية الألياف) إما بشكل نيء أو مطبوخ لكن ليس بدرجات حراره عالية وكذلك تناول بعض أنواع الخضار بعد تخميرها والإبتعاد عن التدخين والمأكولات السريعة وعالية السكر والنوم جيداً

الدراسة في الرابط

ارتفاع الضغط كتشخيص- البكتريا النافعة- الجلد وداء باركنسون

Post navigation


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

You cannot copy content of this page