الأشخاص المصابين بالربو ليسوا أكثر عرضة للإصابة بالإصابة الشديدة أو الموت من الكوفيد بالمقارنة مع غيرهم.
بل إن الأشخاص المصابين بالربو هم أقل عرضة للإصابة بالكوفيد ب 14% وكذلك للدخول للمشفى بسبب الكوفيد
ولكن نسبة الإصابة بالكوفيد تزداد مع زيادة العمر
الدراسة تضمنت 587280 شخص وهي الأكبر من نوعها
قد يكون السبب أن المستقبلات التي يرتبط بها الفيروس هي أقل فعالية أو بسبب استخدام البخاخ الموسع للقصبات الهوائية والذي تركيبه هو من الكورتيكوستيروئيدات
بناء على دراسة meta analysis للعديد من التجارب السريرية تبين أن الFavipiravir
قد يحسن الأعراض خلال 7 أيام الاولى في المشفى ولكن لا يمنع الوفيات أو الحاجة للعناية المشددة
أي الدواء ليس له فعالية كبيرة عندما تصبح الأعراض متقدمة وتستدعي دخول المشفى
الدواء يثبط تضاعف الفيروس عن طريق التدخل بآلية عمل الانزيم RdRp الفيروسي
وهو يشبه بآلية عمله نوعاً الرمديسيفر Remdesivir
البارحة تعاود شركة Fujifilm في اليابان أيضاً تجربة سريرية ثانية لدراسة دور Favipiravir في معالجة الكوفيد وذلك بعد أن كانت نتائج دراستهم غير واضحةمن المعروف أن اليابان وافقت على أفيجان أو Favipiravir للاستعمال الطارئ في معالجة الانفلونزا
استعماله في علاج الكوفيد جاء بنتائج غير واضحة وقد يكون أحد الأسباب هو المرحلة من المرض التي يستعمل فيها الدواء
الدواء يعطى باستشارة طبية وعند حيوانات التجربة هو مشوه للأجنة
الدراسات في الروابط التالية: