1-في دراسة لمعرفة الألية التي يحدث قد فيها مرض ألزهايمر عند من يتعرضون لضربات مستمرة على الرأس كما في بعض الرياضات (كرة القدم):
الضربة القوية على الرأس والتي تتسبب عادة بارتجاج في الدماغ تؤدي إلى تحرر مادة من الخلايا العصبية تسمى أكرولين acrolein. تعمل هذه المادة على تحفيز بروتين أخر ليشكل تجمعات تلتصق بالخلايا العصبية وتتسبب بتموتها. تعرف هذه بأميلويد بيتا وهو أحد أهم البروتينات التي تساهم في حدوث الزهايمر.
كل هذا يحدث خلال 24 ساعة من الضربة. كما وجد أن الأكرولين يمكن التخلص منه بواسطة دواء متوفر ومعروف وهو خافض للضغط. وأنه كلما كان هناك إسراع في التخلص من أكرولين كلما كان تشكل صفيحات الأميلويد أقل.
الدراسة تمت في المخبر وبالتالي غير معروف كيف يمكن ان تساهم في حدوث أمراض التنكسية العصبية على المدى البعيد.
كما أن الدراسة تلقي الضوء على الآلية لكنها لاتعني أن تطور المرض هو أمر أكيد ولكن يجب أن تؤخذ بعين الإعتبار
2- مشاركة نوع معين من مانعات الحمل مع بعض الأدوية المسكنة والمضادة للإلتهاب قد يترافق مع احتمال في الإصابة بالخثرات (خاصة من نمط الخثرات الرئوية). على الرغم أن الزيادة قليلة ولكنها تستدعي الإهتمام.
نوع مانعات الحمل بالتحديد مذكورة في الأسفل
أما مضادات الإلتهاب فكان الأكثر مشاهدة مع ديلكوفيناك ثم أيبوبروفن ثم نابروكسن
مانعات الحمل من نمط
oestrogen and progestin patches, vaginal rings, and pills containing either 50 mcg oestrogen or third or fourth generation progestins
https://www.bmj.com/content/382/bmj-2022-074450