1- تناول اللوز يومياً بمقدار 56 غرام يساعد على استعادة سلامة الأمعاء وزيادة نشاط الميكروبيوتا وبالأخص البكتريا النافعة
سواء كان اللوز مطحون أو بدون طحن فالفائدة متشابهة إلا أن اللوز غير المطحون قد يساعد أكثر في الحركة الطبيعية للأمعاء
السبب أن اللوز غني بالدهون الأحادية المشبعة والبوتاسيوم والألياف وعناصر غذائية أخرى
يساعد اللوز البكتريا النافعة على إنتاج مستقلبات نافعة تسمى بالبوتيرات butyrate وهي ضرورية ليس فقط لسلامة الأمعاء ولإمتصاص العناصر الغذائية المفيدة من الطعام وإنما لسلامة الجهاز المناعي
الدراسة تضمنت 56 غرام من اللوز لمدة 4 أسابيع
https://academic.oup.com/ajcn/advance-article/doi/10.1093/ajcn/nqac265/6708364
2- تشير الدراسة إلى وجود نوع من الأعصاب في منطقة من الدماغ تسمى اللوزة الدماغية amygdala
هذا النوع من الأعصاب قد يكون موجود عند البعض ومسؤول عن سلوك الشهية للطعام الدسم والطعام الحلو حتى في غياب الشعور الجوع
أي الأكل لمجرد الإحساس بالمتعة hedonic eating والذي يؤدي إلى زيادة الوزن
إلغاء عمل تلك الأعصاب ترافق مع نقصان في الوزن وزيادة النشاط والإقلال من الشراهة للطعام
الدراسة تمت على حيوانات التجربة
هذا يعني إن تلك الأعصاب هدف علاجي لتطوير أدوية تخفف من نشاطها
الأعصاب تسمى neurotensin neurons
https://www.nature.com/articles/s41593-022-01178-3
3- تطوير مادة لها فعالية في القضاء على الفيروس المسبب للكوفيد وجميع المتحورات وكذلك ضد الإنفلونزا
الدراسة تمت فقط في حيوانات التجربة
المادة منشؤها من الموز وتم تعديلها بحيث لا تسبب استجابة مناعية قوية في الجسم (وهو أمر غير مرغوب)
المادة هي من مشتقات الليكتين lectin واسمها H84T-BanLec
طبعاً هذه دراسة على حيوانات التجربة وتحتاج طريق طويل قبل أن يتم التحقق من كونها علاج آمن وفعال عند البشر