1- استمرار تزايد حالات التهاب الكبد الحاد عند الأطفال (300 حالة) مع زيادة معدل الحالات التي تحتاج إلى زراعة كبد
لازال “التحري” مستمر وأرجو أن لا يكون مثل “التحري عن منشأ الفيروس” والذي لم يصل إلى نتيجة للآن.
عدد كبير جداً من الأدلة يشير إلى دور الكوفيد بشكل مباشر أو غير مباشر وتحدثت عن ذلك في منشور سابق
والبعض يحاول دحض هذا الارتباط!!
2- يمكن للفيروس المسبب للكوفيد أن يطور مقاومة لدواء الرمديسيفر remdesivir
التجربة في خلايا المخبر
الفيروس يغير في أحد البروتينات الخاصة به والتي يستخدمها للتضاعف
الدواء والمكلف جداً (سعر الفيال يصل إلى 500$) يعطى عن طريق الوريد للمرضى في المشفى له تأثير فعالية ليست بكبيرة على التعافي أو منع تدهور حالة المريض
وليس له فعالية إذا كان المريض على التنفس الإصطناعي
3- مشاركة بعض الأدوية الخافضة للضغط وبعض المدرات البولية مع دواء الأيبوبروفن (مسكن ألم ومضاد التهاب شائع الإستعمال جداً) قد يؤهب لحدوث اضطرابات كلوية بما فيها أذية كلوية حادة
الادوية المدروسة هي خافضات الضغط من نمط ACEI مثل كابتوبريل واينالابريل وغيرها أما المدرات البولية مثل الفيوروسيمايد
الدراسة تمت باستخدام computer modelling
في الرابط
4- في دراسة كبيرة في بريطانيا تشير النتائج إلى أن البدانة تزيد من احتمال ارتفاع احتمال الإصابة بسرطان البروستات
وذلك كالتالي:
كل زيادة في كمية الدهون في الجسم ككل بمقدار 5 قيم يترافق مع زيادة احتمال الوفاة بسرطان البروستات بمعدل 3%
كل زيادة في محيط الخصر بمعدل 10 سم تزيد من احتمال الوفاة بسرطان البروستات بمعدل 7%
كل زيادة في مؤشر كتلة الجسم BMI بمعدل 5 قيم فإن يترافق مع زيادة احتمال الوفاة بسرطان البروستات بمعدل 10%
كل زيادة في نسبة محيط الخصر إلى الورك بمعدل 0.05 يترافق مع زيادة احتمال الوفاة بسرطان البروستات بمعدل 6%
كنت ذكرت سابقاً الطرق التي نستطيع فيها أن نحدد الوزن المثالي الصحي وكذلك نسبة الدهون في الجسم عن طريق BMI و محيط الخصر إلى الورك وهو الأفضل
في الرابط على مدونتي
في الرابط