1- بعد الإصابة بالكوفيد تستمر بعض الأعراض بين 3-6 أشهر عند 37% من المتعافين
و57% تستمر عندهم الأعراض خلال 6 أشهر
الأعراض متفاوتة لكن أغلبها: صعوبة التنفس- مشاكل هضمية- ألم- قلق وإكتئاب
نسبة حدوث الأعراض طويلة الأمد أعلى بمقدار 10% على الأقل بعد الكوفيد منها بعد الإنفلونزا
الدراسة في الرابط
2- نسبة الإصابة بالكوفيد والحاجة للمشفى ونسبة الوفيات هي أعلى ب 60-80% عند المدخنين
الدراسة في الرابط
3- عند مقارنة نسبة حدوث العدوى بالكوفيد بعد أخذ اللقاح تتفاوت حسب نوع اللقاح. الدراسة اشارت أنه
بعد لقاحات mRNA مثل فايزر ومودرنا فإن نسبة الإصابة بالكوفيد والعدوى أقل منها بعد لقاح جونسون أند جونسون
الدراسة في الرابط
4- عند مقارنة لقاحات mRNA مثل فايزر ومودرنا مع لقاحات الأدينوفيروس وهي أسترازينيكا وجونسون أند جونسون
فإن نسبة الأجسام المضادة هي الأعلى مع لقاح مودرنا يليه لقاح فايزر ويليه لقاح أسترازينيكا ثم لقاح جونسون اند جونسون
وأن نسبة الأجسام المضادة بعد لقاحات mRNA تفوق تقريباً 20 ضعف نسبة الأجسام المضادة بعد لقاحات الأدينوفيروس التي تم تجريبها في تلك الدراسة
وهذا يعني أنه قدرة تلك اللقاحات تختلف عن بعضها في تأمين الحماية من الإصابة بالعدوى ولكن جميعها ذات فعالية عالية في الحماية من الإصابة الشديدة
الأجسام المضادة بعد جميع اللقاحات المذكورة قادرة على التصدي للفيروس بأشكاله المتحورة بما فيها دلتا إلا أن فعاليتها ضد المتحور بيتا أو جنوب افريقي تنخفض بمعدل 5 أضعاف أي أن فعالية تلك اللقاحات في الحماية من بيتا تنخفض جزئياً
الدراسة في الرابط
دمتم بخير