1-  دراسة جديدة تشير إلى أن النمل يستطيع أن يستشعر الإصابة بالسرطان والتمييز بين الجسم الطبيعي والجسم المصاب بخلايا سرطانية وذلك عن طريق رائحة البول

الدراسة تمت على الخلايا وعلى حيوانات التجربة ولكن قد يكون لهذا البحث تطبيقات في تمرين النمل على تشخيص السرطان في المراحل المبكرة

من المعروف أن الكلاب أيضاً لديها تلك القدرة ولكن النمل سيكون وسيلة أسهل وأسرع تطبيقاً

الدراسة نشرت في Prof d’Ettorr et al, proceeding of royal society 

2- بالنسبة للساعة البيولوجية وكما أشير بشكل مستمر أن كل شيء في الجسم بما فيها استجابة الجسم للدواء تتبع نظام معين يختلف بتعاقب الليل والنهار ويختلف باختلاف الدواء

في دراسة حول استخدام بعض أنواع العلاج الكيماوي لسرطان الدم فإن أخذ العلاج بعد الظهر يترافق مع نسبة أقل من عودة السرطان للمريض ومع نسبة اقل من الوفيات بالسرطان اي أن الدواء يكون أكثر فعالية عند اخذ حوالي الساعة 2:00 بالمقارنة مع الساعة 8:00 صباحاً. 

https://insight.jci.org/articles/view/164767

3- وضمن الحديث أيضاً عن الساعة البيولوجية فتشير دراسة أخرى إلى احتمال وجود ارتباط بين قلة النوم عند المراهقين والأطفال (الأعمار بين 10-19) واحتمال حدوث التصلب اللويحي

قلة النوم المقصود بها هنا النوم أقل من 7 ساعات يومياً

https://jnnp.bmj.com/content/early/2023/01/03/jnnp-2022-330123

4- استعمال دواء هيدروكسي كلوروكوين في علاج بعض الأمراض المناعية الذاتية مثل الذئبة الحمامية يكون بجرعة معينة 5 ملغ/كغ حيث تشير الدراسة إلى أن استعماله بجرعات أعلى يترافق مع اعتلال الشبكية

https://www.acpjournals.org/doi/10.7326/M22-2453

5- دراسة مخبرية تشير إلى أن دواء خافض للضغط يسمى rilmenidine وهو من الأدوية القديمة المستعملة في علاج ارتفاع الضغط قد يكون له دور أيضاً لاستعادة وظيفة بعض الجينات وأن دوره يشبه التأثير الذي تقوم به الحمية قليلة الكالوري على الجسم مما يعني احتمال أن يكون له تطبيقات في مجال أبحاث تباطؤ الشيخوخة anti-aging

https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/36670049/

مستجدات: النمل- الساعة البيولوجيه- دواء خافض للضغط

Post navigation


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

You cannot copy content of this page