كون ان الجنين ذكر أو أنثى يترافق مع إختلاف في وظائف وبنية المشيمة

حيث لوحظ اختلافات على المستوى الجزيئي للمشيمة ويبدو من خلال  الدراسة أن المولود الذكر لديه متطلبات أكثر من الأنثى

فعلى سبيل المثال هناك تغير في وظيفة بعض البروتينات (الميتوكوندريا) المسؤولة عن تأمين الطاقة لخلايا المشيمة 

وهذه البروتينات تبدو أكثر فعالية عندما يكون الجنين ذكر ولربما يعكس ذلك كون أن الجنين الذكر يحتاج كمية أكبر من الاوكسجين أو العناصر الغذائية كما أنه يتغير مع وزن الجنين

الدراسة تمت على حيوانات المخبر

تشير الدراسة إلى أن هناك فائدة من معرفة نوع الجنين قبل الولادة لأن ذلك يوجه إلى طرق علاجية معينة في حال تراجع وظيفة المشيمة وذلك  حسب جنس الجنين كما يساعد الأم الحامل في تغيير نظام حياتها الغذائي ونشاطها الحركي بما يتناسب مع متطلبات الجنين 

في الرابط 

2- انخفاض في نسبة حدوث السرطان عند كبار السن (فوق 70 عام) عند مشاركة ثلاثة أمور مع بعض وهي فيتامين د وأوميغا 3 والرياضة أو النشاط الحركي 

الدراسة تمت على مدى 3 سنوات

لذا أكرر ثانية على ضرورة تصحيح نسبة فيتامين د إذا كان الشخص يعاني من نقصه وخاصة عند كبار السن الذين يلزمون المنزل ولا يتعرضون للشمس بشكل كافي

في الرابط

3- في تجربة سريرية لتحديد أدوية ضد الكوفيد طويل الأمد وجد الباحثين أن انخفاض فعالية جهاز المناعة عند البعض قد تكون هي السبب وراء استمرار الأعراض عند البعض لفترة طويلة

وهو أمر يعاكس ماكان يتوقع

اي كان يتوقع أن فرط نشاط أو الإستجابة المناعية الزائدة ضد الفيروس هي التي تتسبب بحدوث الكوفيد طويل الأمد ولكن دراسة جديدة تشير إلى العكس. لكن من الصعب حالياً تعميم ذلك لأن آلية حدوث الكوفيد طويل الأمد معقدة

استخدم في الدراسة دواء اسمه Leronlimab وهو من الأجسام المضادة وحيدة النسيلة واستخدم لفترة 8 أسابيع 

وقد حسن الدواء من حالة البعض وترافق ذلك مع زيادة في نسبة بروتين معين (اسمه CCR5) موجود على الخلايا التائية 

في الرابط

نوع الجنين- الحماية من السرطان- المناعة ودواء في الكوفيد طويل الامد

Post navigation


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

You cannot copy content of this page